ما غردت به عن الشيخ خالد الراشد
******
موعدنا اليوم مع داعية من أهل العلم يقبع في سجون هؤلاء المجرمين اغتالته أيدي مجرمي مباحث آل سعود خلص الله العالمين من شرورهم نذكر لكم طرفا عنه مما ذكره ولده عبد الله ومجموعة من محبيه ومن أراد التفصيل فهنا (منقول أسفل):
http://t.co/BCGKQ85nu1
الشيخ الخطيب
المصقع غني عن التعريف إنه الشيخ خالد الراشد الذي أجرمت حكومة المملكة في حقه
أيما إجرام .
الشيخ خالد بن محمد الراشد من مواليد 1390 هـ درس العلوم الجنائية بأمريكا قبل
مشواره الدعوي
لازم الشيخ ابن باز 11سنة والبراك 13سنة وتتلمذ على ابن جبرين وعبد الله السعد
وغيرهما وتحصل على إجازات كثيرة
برع الشيخ في علوم عدة وله دروس في شرح الكثير من الكتب العلمية وخطب ولقاءات
ماتعة ملأت مكتبات العالم
واشتهر بالدورات العلمية والجولات الدعوة في أنحاء المملكة وغيرها
وأحيانا يلقي الدرس ارتجالا من غير تحضير ومع ذلك تعجب من استحضاره لرجال
الحديث وأسانيده وعرضه للمذاهب!وهذا إنما يدل على سعة علمه واطلاعه
اعتقل بسبب الخطبة الشهيرة التي ألقاها غيرة على رسول الله صلى الله عليه وسلم
أيام الرسوم الدانماركية قبل حوالي ثمان سنوات وكانت بعنوان ( يا أمة محمد ) .
اعتقلوه وهو في أيام زواجه الأولى وتركوا عروسه في الفندق وكذبوا كعادتهم فقد
قالوا ثلاث ساعات فقط
ظلت زوجته ثلاثة أيام تحت الحراسة في الفندق، حتى وصل نبأ اعتقال الشيخ إلى
أخيها عبر الشبكة العنكبوتية
وقد أخفوا كل معلومة عن أهلها وما تحررت من أيديهم النجسة إلا بعد التهديد
نقل الشيخ إلى سجن الحاير بالرياض في زنزانة انفرادية صغيرة مع قطع اتصاله
بأهله وزيارتهم له لمدة ستة أشهر، ثم أكمل سنة
كاملة في هذا المعتقل سمح له في نصفها الأخير بالاتصال والزيارة.
نقل الشيخ إلى سجن المباحث بالدمام، وهناك كانت أحداث التحقيق العنيف وما صاحبه
من تعذيب نفسي وجسدي لمدة ثمانية شهور،
تعرض له الشيخ خلال هذه المدة:
• الضرب على وجهه لعدة مرات.
• تعليق اليدين والرجلين.
• الحرمان من النوم لساعات طويلة (التسهير).
• البقاء واقفاً مكمم العينين ومقيداً لساعات طويلة.
• الحرمان من الصلاة في وقتها بإحضاره في جلسات تحقيق لساعات طويلة .
قضى الشيخ ثلاث سنوات في غرفة انفرادية صغيرة، عانى فيها من الانتهاكات
والإهمال، حتى إنه كان يمرض ويطلب العيادة فلا يلبى له طلبه.
حوكم محاكمة هزلية كالعادة بعد أربع سنوات من اعتقاله وحكم عليه بخمس سنوات
بعدما لفقت له التهم الباطلة كالعادة ، فغضب الشيخ واعترض على القاضي وناقشه في
حكمه وكان مما قاله له: ( احكم بكتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم)
غضب القاضي واسمه صالح العجيري وهو قاض ظالم متجبر مستقو بأسياده ومطعميه فزاد
على
الحكم عشر سنوات أخرى، ليكون المجموع (15) عاماً .
حاول الشيخ الاعتراض فلم يمكن وأهمل حتى مرت فترة الاعتراض
بعد مرور سنة كاملة على المحاكمة الهزلية تم إعادة الشيخ إلى الرياض لمدة شهر،
حيث تم اقتياده مغمم العينين ومكبلاً بالقيود إلى شقة فاخرة ومؤثثة بشكل جيد
ومزودة بأنواع من الطعام والشراب والحلويات، وعُرض عليه الظهور في التلفاز
للتراجع عما بدر منه وإظهار الندم والتوبة، فكان جواب الشيخ: (أتراجع عن ماذا؟
والله لو أبقيتموني سنين عديدة في السجن ما تراجعت) .
ترك الشيخ خلفه خمسة من الأبناء وبنتاً واحدة، كانوا أطفالاً يوم دخوله (
أكبرهم في العاشرة وأصغرهم في سنته الثانية) واليوم ينتظرون خروجه وهم في ريعان
الشباب ومشارفه (أكبرهم في
الثامنة عشر وأصغرهم في التاسعة)
قضى سجنه في العبادة والاطلاع وإفادة من حوله وإكرامهم وقد كان بكاء كثير
الصلاة
كان الشيخ لا يشتكي من شيء أبدا ، فإذا سأله ولده متى
الفرج ، قال: أي فرج ؟!الله كل يوم يفرج علينا من كل جهه ، ادع لي بالثبات
الثبات ،
كان الشيخ يجهش بالبكاء
إذا ذكر بمسألة الإخلاص لله تعالى ، وكان ولده وهو صغير إذا أراد إبكاءه قال له
اتق الله فيجهش بالبكاء مباشره
هذا أنموذج رائع لمن يراهم آل سعود مفسدين في الأرض ( ذروني أقتل موسى وليدع
ربه إني أخاف أن يبدل دينكم أو أن يظهر في الأرض الفساد )
موقعه
http://www.khaled-alrashed.net/
المحاضرة التي سجن بسببها
http://www.youtube.com/watch?v=cb6tbc_P58U
صفحته على الفيس بإدارة محبيه
https://www.facebook.com/Khaled.Alrashed11
حملة للمطالبة بإطلاق سراحه
https://www.facebook.com/khaleddrachid1
اعتذار : ما هنا منقول فأعتذر عن الأخطاء فليس لدي وقت للتعديل
بسم الله الرحمن الرحيم
21 مايو 2013
خالد الراشد .. فصول اعتقال داعية إسلامي وتعذيبه بالسعودية
بداية القصّة :
على خلفية أزمة الرسوم المسيئة لمقام الرسول صلى الله عليه وسلم التي انطلقت شرارتها من الدانمارك، شهدت المنطقة الشرقية بالمملكة العربية السعودية واحداً من أغير المواقف وأكثرها سخونة
في مواكبة الحدث، ممثلاً في الخطبة الشهيرة التي ألقاها الداعية الإسلامي الشيخ خالد الراشد وكانت بعنوان ( يا أمة محمد ) .
كانت خطبة ملتهبة، ملؤها الغيرة لمقام الرسول، والألم من الاعتداء الآثم على جنابه، قد انقطع صوت الشيخ فيها أكثر من مرة، نتيجة تفاعله وألمه وكثرة بكائه.
وفي نهاية خطبته أعلن الراشد أنه بصدد زيارة الرياض لأجل مقابلة المفتي السعودي ومطالبته بالتواصل مع المسؤولين لتبليغهم مطلباً شعبياً ممثلاً بطرد سفير الدنمارك التي احتضنت هذه الإساءة
وكفلتها ولم تعتذر عنها، مما يحتم إجراءً يحفظ للمسلمين مشاعرهم بعد جرحهم في واحد من أعز مقدساتهم.
ولم يكن الراشد وحيداً في رحلته تلك، فقد صاحبه إلى الرياض العديد من الأشخاص الذين حضروا الخطبة، واستقبله في الرياض أيضاً العديد من الأشخاص الذين بلغهم نبأ مقدمه، وتلاقت الجموع
في الجامع الكبير بالرياض، وتحدثوا مع المفتي بشأن مطلبهم آنف الذكر، ثم غادروا بعد أن شعروا أنهم أدّوا واجبهم الديني وحمّلوا المسؤولية للمفتي ولمن ستصل إليه من المسؤولين.
الواعظ المؤثر هدفاً للداخلية:
إن معرفة الراشد بالأجواء القمعية التي تسيطر على سياسة الداخلية السعودية قد جعلته يفكر حتماً قبل هذه الخطوة في أنه قد يترتب عليها استدعاء أو مساءلة، ولربما وصل الأمر إلى حرمانه من
منبر الجمعة وإيقافه عن الخطابة، ولكن من سمع خطبة الراشد سيدرك أن الشيخ انتابته نوبة كثيفة من الغيرة والشعور بالألم جعلته يتصرف بعيداً عن دبلوماسية الواعظ المعتادة في مثل هذه
الأحداث.
إنه لم يدر بخلد الراشد أن هذا التصرف سيجعله غرضاً لقناص الداخلية، ذلك القناص الذي سيسطر فصولاً قاتمة السواد من الانتهاكات والتعذيب بحق الداعية الإسلامي بعد خطبته بأيام، مستهدفاً
كسر إرادة الشخص الذي صار له تأثير لدرجة أنه نجح في جمع عدد من الأشخاص للمطالبة بطرد السفير الدانماركي، وهو موقف يتعارض مع المطلوب من الناس بنظر الداخلية حيث لا يجوز لهم
أن يقترحوا على المسؤولين ما يتوجب عليهم عمله وإنما عليهم الاكتفاء بالصمت والانصياع التام.
ومع ذلك كان بإمكان الداخلية أن تتجاوز عن هذه الحادثة التي جاءت في ظروف مؤلمة ومحتقنة، استثارت غيرة الناس لنبيهم وحبيبهم صلى الله عليه وسلم، وخصوصاً أنها صدرت من شيخ لم
تعرف له اهتمامات سياسية إطلاقاً وإنما كانت عنايته مقتصرة على الوعظ والدعوة، لكن شيئاً من تلك المرونة لم يحدث.
أحداث الاعتقال:
بعد خطبته بأيام، وتحديداً في الثالث عشر من شهر صفر عام 1427 هـ احتفل الشيخ خالد الراشد بزواجه بمدينة الخبر شرق السعودية، وأثناء الاحتفال لاحظ أحد أقاربه تحركات تستدعي الريبة
قريباً من منطقة الاحتفال، و عند خروجه من بوابة الفندق شاهد سيارة وفيها شخص يحمل سلاحاً (رشاش) فاقترب منه وسأله: من يكون؟ وماذا يعمل في هذا المكان؟ فأجابه المسلح: بأنه الحارس
الشخصي للشيخ، وأن الشيخ يعلم بمكانه هنا.
في صبيحة اليوم التالي للزواج حكى هذا القريب للشيخ قصة هذا الحارس المزعوم، فتبسم الشيخ وقال لقريبه: يبدو أنهم المباحث.
ثم سافر الشيخ إلى الرياض وكان طيلة سفره يشعر بالمتابعة الأمنية له، ومن الرياض غادر إلى مكة لأداء العمرة مع زوجته الجديدة، وكانت المتابعة مستمرة.
في اليوم التالي من وصوله لمكة وتحديداً في السابع عشر من صفر عام 1427 هـ - أي بعد زواجه بثلاثة أيام – طُرق باب الفندق على الشيخ، ونظر الشيخ من خلال الباب فوجد رجالاً مدنيين
ومعهم بعض العسكريين، ولما فتح الباب قالوا له: تفضل معنا لمدة ثلاث ساعات فقط، وبعدها سترجع، واصطحبوه معهم في حين أبقوا زوجته الجديدة قيد الإقامة بالفندق ومعها بعض المجندات وقد
منعوها من الاتصال، أما الشيخ فقد طلب منهم في المكان الذي ذهبوا به إليه أن يعيد زوجته لأهلها فقط، ولكنهم رفضوا طلبه، وقالوا له: اتصل بمن تثق به في مكة ليصطحبها.
ظلت زوجته ثلاثة أيام تحت الحراسة في الفندق، حتى وصل نبأ اعتقال الشيخ إلى أخيها عبر الشبكة العنكبوتية، فسافر مسرعاً إلى جدة وسأل عن الشيخ وعن أخته في أقسام الشرطة والمباحث ولم
يجد جواب، حتى تعاطف معه أحدهم وأرشده إلى الذهاب لمكة.
وفي مكة قابل شقيق الزوجة ضابطاً من المباحث برتبة رائد، ولما سأله عن الشيخ وعن شقيقته أجابه الضابط: من أخبرك أنه هنا؟ وما الذي أتى بك؟ ليواجه جواباً صارماً بأن القضية تتعلق
بالمحارم وإن أي مماطلة أو عدم تجاوب سيقابلها بكل صرامة، عند ذلك تم تسليم الزوجة إلى شقيقها بعد أن وقع ورقة تخلي فيه المباحث مسؤوليتها عن الزوجة.
مشوار الانتهاكات والتعذيب:
صادف اعتقال الشيخ (طليعة عام 1427) فترة تكثف فيها التغول الأمني في أعلى مستوياته من الحقبة السبتمبرية، وشهدت السجون السعودية بعض وقائع التعذيب في هذا العام كما تحدث بها
معتقلون أفرج عنهم.
وكان من ذلك أن تعرض الشيخ نفسه للتعذيب، وبدأت مقدماته بنقل الشيخ إلى سجن الحاير بالرياض في زنزانة انفرادية صغيرة مع قطع اتصاله بأهله وزيارتهم له لمدة ستة أشهر، ثم أكمل سنة
كاملة في هذا المعتقل سمح له في نصفها الأخير بالاتصال والزيارة.
وفي اليوم التاسع عشر من شهر صفر عام 1428 تم نقل الشيخ إلى سجن المباحث بالدمام، وهناك كانت أحداث التحقيق العنيف وما صاحبه من تعذيب نفسي وجسدي لمدة ثمانية شهور، ومما
تعرض له الشيخ خلال هذه المدة:
· الضرب على وجهه لعدة مرات.
· تعليق اليدين والرجلين.
· الحرمان من النوم لساعات طويلة (التسهير).
· البقاء واقفاً مكمم العينين ومقيداً لساعات طويلة.
· الحرمان من الصلاة في وقتها بإحضاره في جلسات تحقيق لساعات طويلة .
ومن المواقف التي حكاها أقارب الشيخ: أن المحقق أوقفه على جدار مقيداً يديه من الخلف وطالبه بالتحدث عن أمور لم يفعلها، وبعد ما أبقاه طويلاً أصر الشيخ على ألا شيء عنده، فغادر المحقق
لفترة والشيخ على حاله بقيده، ثم عاد إليه وقال له ( هاه؟ نزل عليك الوحي؟) فقال الشيخ: ليس عندي إلا ما ذكرته، فأخذ يضرب رأس الشيخ في الجدار حتى أغمي عليه. يقول الشيخ ( ولم أفق إلا
وأنا في الزنزانة) !
ثم قضى الشيخ ثلاث سنوات في غرفة انفرادية صغيرة، عانى فيها من الانتهاكات والإهمال، حتى إنه كان يمرض ويطلب العيادة فلا يلبى له طلبه.
المحاكمة الهزلية في الوقت بدل الضائع:
بعد أربعة أعوام من اعتقاله (عام في الحاير وثلاثة أعوام في سجن الدمام) تقرر نقل الشيخ إلى الرياض لمحاكمته، ولم يكن يعلم بإجراء المحاكمة، كما لم يعلم بذلك أهله أيضاً، فضلاً عن أنه لم يتح
للشيخ توكيل محامٍ للترافع عنه، وفي الرياض مكث الشيخ لمدة شهرين في سجن الحاير لم يتح له خلالها أي مكالمة ولا زيارة بل ولا حتى تغيير ملابسه الداخلية طيلة هذه المدة.
ونقل الشيخ إلى المحكمة الأمنية المتخصصة (الخاضعة لإشراف المباحث) وتليت التهم التي استندت على أمرين:
1- نشاطه الخيري في البلاد الإسلامية المنكوبة (كان للشيخ نشاط في النيجر أيام المجاعة وفي شرق آسيا بعد تسونامي وفي غيرها من البلاد وكان يستقبل التبرعات لتلك المناطق) حيث
اتهم استناداً على هذا النشاط بغسيل الأموال.
2- خطبته المؤثرة (يا أمة محمد) حيث اتهم بإثارة الفتنة.
وتولى النظر في قضيته القاضي/ صالح العجيري، وهو قاضٍ معروف بظلمه وقسوة أحكامه – هو نفسه الذي حكم على د. سعود الهاشمي بثلاثين سنة - .
بيّن الشيخ للقاضي أنه يستند في أنشطته الخيرية على فتاوى واستشارات لكبار العلماء ( كالشيخ ابن جبرين رحمه الله والشيخ البراك حفظه الله) ولكن القاضي تنقص من الشيخين ولم يعتبرهما، ثم
حكم على الشيخ بخمس سنوات، فغضب الشيخ واعترض على القاضي وناقشه في حكمه وكان مما قاله له: ( احكم بكتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم) ولم يتقبل القاضي هذا النقاش، بل
غضب وزاد على الحكم عشر سنوات أخرى، ليكون المجموع (15) عاماً .
كانت تلاوة التهم على الشيخ، وسماع جوابه عنها، وحكم القاضي، ومضاعفة الحكم بعد اعتراض الشيخ: كلها في جلسة واحدة، لم يمكن فيها من توكيل محامي، ولم يحضر معه أحد من أهله بل ولم
يبلغوا بهذه الإجراءات .
وفي السجن طلب الشيخ الاعتراض على الحكم فقيل له تعترض من الدمام، ثم أعيد إلى سجن الدمام وتمت المماطلة به حتى انتهت فترة الاعتراض، مما أفقد الشيخ أي أملٍ في عدالة الإجراءات فلم
يقبل بعد ذلك عروض المحامين الذين تصدوا لإعادة النظر في قضيته ومطالبة المسؤولين بإعادة الإجراءات فامتنع الشيخ عن توكيل أي محامي أو مخاطبة أي مسؤول، وقال: (سيخرجني الله
تعالى) .
مرحلة الإغراء :
بعد مرور سنة كاملة على المحاكمة الهزلية تم إعادة الشيخ إلى الرياض لمدة شهر، حيث تم اقتياده مغمم العينين ومكبلاً بالقيود إلى شقة فاخرة ومؤثثة بشكل جيد ومزودة بأنواع من الطعام والشراب
والحلويات، وعُرض عليه الظهور في التلفاز للتراجع عما بدر منه وإظهار الندم والتوبة، فكان جواب الشيخ: (أتراجع عن ماذا؟ والله لو أبقيتموني سنين عديدة في السجن ما تراجعت) .
كان رفض الشيخ لهذا العرض -الذي يراد منه كسر إرادته والحصول على إقراره بأنه كان مخطئاً فيما عمله من دعوة ونشاط يحتسبه عند الله- رفضاً صارماً، أدى بهم إلى قطع الأمل وإعادته إلى
سجنه بالدمام .
وماذا بعد ؟!
هذه إلماحة موجزة عن قضية الشيخ خالد الراشد، الداعية الإسلامي السعودي، الذي كتب الله له نجاحاً وقبولاً في الدعوة والتأثير على مستوى العالم الإسلامي، بفعل وعظه الصادق نحسبه والله
حسيبه، ومن الأمور التي تصادف كثيراً من الدعاة السعوديين حينما يمارسون الدعوة في الخارج: سؤال الشعوب الإسلامية، والمهتمين بالدعوة منها خصوصاً عن حال الشيخ خالد، وهل لا زال في
سجنه؟ ومتى سيخرج؟ وهم يكنون له احتراماً كبيراً ويرون له فضلاً بالدعوة على كثيرٍ من المسلمين.
وها هو الشيخ اليوم يمضي عامه الثامن في معتقله، وقد مرّ بتجربة سيحفظها التاريخ عاراً على من صنعها وكان مسؤولاً عنها، شاهدة على تعامل وزارة الداخلية مع رجل بهذه المكانة عند المسلمين
في مشارق الأرض ومغاربها.
سنتجاوز المنطق الإسلامي الذي لا يرى فيما فعله الشيخ خالد الراشد أي خطأ أو إساءة، والذي ينظر إلى ما تعرض له بأنها محاولة للقمع وتدجين الناس وكسر إرادة العاملين المؤثرين، سنتجاوز هذا
المنطق لنتقمص الشخصية الأمنية التي ترى فيما فعله خطأ، ونتساءل : ألم يكن بالإمكان التجاوز عن هذا الخطأ حينما يصدر من رجل صاحب حسنات وأفضال كثيرة وله مكانته بالعالم الإسلامي؟
والذي لم يعهد عنه إلا الاشتغال بالوعظ، ودعوة المقصرين والمذنبين من الشباب؟
يبدو هذا المنطق أكثر اعتدالاً ويبدو أيضاً أنه تفصلنا عنه مسافات فلكية في ظلها تمارس صور بشعة من انتهاك الحقوق وإهانة الإنسان والدعاة.
دخل الشيخ معتقله في إجازة اضطرارية عن الدعوة إلى الله تعالى بعد أن حقق فيها رقماً صعباً..
دخل إلى معتقله في أوج عطائه الدعوي تاركاً خلفه العديد من المنابر الوعظية والميداين الإغاثية تفتقد بذله وعطاءه ..
دخل إلى معتقله تاركاً وراءه آلاف القلوب متعطشة إلى شرابها وزادها الإيماني الذي كان يفيض به عليها ..
وترك الشيخ خلفه خمسة من الأبناء وبنتاً واحدة، كانوا أطفالاً يوم دخوله ( أكبرهم في العاشرة وأصغرهم في سنته الثانية) واليوم ينتظرون خروجه وهم في ريعان الشباب ومشارفه (أكبرهم في
الثامنة عشر وأصغرهم في التاسعة) ..
إن واجبنا عظيم تجاه هذا الداعية المحبوب بعد أن خذلناه في الفترة الماضية، وبعد أن مضى عليه ثمان سنوات في سجنه، لا يعذرنا أمام الله إلا القيام في نصرته حتى يخرج استجابة لأمر الرسول
صلى الله عليه وسلم (انصر أخاك ظالما أو مظلوما) .
عبدالقدوس بن حسن
@AHasn1980
بسم الله الرحمن الرحيم
تغريدات عبدالله خالد الراشد عن سبب القبض على الشيخ مع بعض الأحداث والمواقف التي وقعت خلال سنين حبسه فرج الله عنه
1- بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين نبينا محمد عليه وعلى أصحابه أجمعين ثم أما بعد
2- ألقى الشيخ خالد الراشد في عام 1427 خطبة بعنوان يا أمة محمد .. كانت نصرة للنبي صلى الله عليه وسلم حين صور بأبشع
3- الصور من قبل بعض الدنيماركيين من عباد الصليب ، في آخر هذه الخطبه قال الشيخ خالد الراشد،[من كان يؤمن بالله واليوم
4- الآخر فلا يبيتنَّ الليله إلافي إمارة الرياض،وذهب آلاف الرجال ، عندما وصل الى الرياض قابل المفتي وحادثه وللأسف لم
5- لم يظهر ذلك الاهتمام الشبه مرضي ، بينما من جهه أخرى ، كانت وزارة الداخلية يترئسها الأمير نايف بن عبدالعزيز ، إذا
6- صح ما وصلني والله أعلم بحيث قال الأمير نايف (والله مايطلع من الرياض دامه دخلها) فوضع على
7- طريق الرجعه من الرياض الى الدمام أربع نقاط تفتيش في كل نقطه لواء، لكن بفضل الله ومنته وقوته وجبروته أعمى بصيرتهم
8- فمر على كل نقطه حتى وصل الى البيت سالماََغانم،فصار مطلوب أمنيا حتى مضى شهر تقريبا ، فتزوج والحمدلله ثم توجه الى
9- مكه ليأخذ عمره مابعد الزواج برفقة الزوجه الجديده(عمتي) ، فمُسك في مكة وهو برفقة زوجته ، فمسكت زوجته العديد من
10- مدخنات يدخن أمامها ويمنعونها من الخروج من الغرفة،وكانوا حاجزينها في هذاالفندق حتى يأتون أهلها،طبعا هذا الحدث بعد
11- الزواج بيومين ، أما بالنسبة للشيخ خالد الراشد ، فأخذوه من مكة ، فركب طيارة خاصه ذهبت به الى جدة
12- وطبعالقي المعاملةالسيئةجداهناك والشتم والاهانات(حسبناالله ونعم الوكيل) بعدذلك،ذُهِبَ به الى الرياض في سجن الحاير
13- أمضى يومه الأول يوما مريرا جدا ، بحيث بدأ يومه الأول بالتحقيق لمدة 24 ساعه خلال هذه الساعات كان يطلب ان يصلي
14- في كل وقت من أوقات الصلاةلكنه مُنِع من أداء هذه الفريضه بحجة أنهاأوامر كما يزعمون(من فوق)أوامرأعلى من أوامرالله؟!
15- وتم تعذيبه بالتسهير واقف على قدميه طيلة الأربع وعشرين ساعه ، فإذا تركوه بعد 24 ساعه صلى سريعا جميع الصلوات
16- في وقت واحد بدون علمهم لكي لا يعاقب أو يضرب من قبل قوات الطوارئ , كان يقف لمدة 24 ساعه للتحقيق ويمنع من
17- النوم أو الجلوس أو(الصلاة!!!)فكان يحقق معه محقق ثلاث الى أربع ساعات فيأتي غيرةثم غيرة,وكان الشيخ والله المستعان
18- يتعب بالوقوف والتسهير تعب شديد حتى أغمي عليه عشرات المرات , ولكن عند كل حاله إغماء يقوم المحقق بإفاقته بلا رحمه
19- وأرجاعه ليقف مرةأخرى, بعد أول 24 ساعةفي يومه الأول أصبح يُسَهر في الزنزانة الانفرادية واقفاعلي قدميةلمدة 13ساعه
20- واستمر ذلك ثماني شهور حتى طلب الجماعي ثم نقل ثم طلب الذهاب للدمام وليته لم يطلب فنقل . فساموه سوء العذاب
21- ، فعلا ساموه سوم العذاب ففي البداية وضع في زنزانه انفراديه على مستوى فراشه ،أما بالتحقيق فكانوا يعلقونه بالسلاسل
22- من عند يديه فلا تلمس رجله الأرض ، وكانت قوات الطوارئ يضربونه بإشراف الضابط بالأسواط والحديد والعصى
23- حتى يعود الى الزنزانه على عربة نقل لعدم قدرته على الحركه أبدا من قوة الضرب الذي جائه من الكلاب المستعبدة ،
24- وهكذا كل يوم ، فاضرب الشيخ خالد الراشد عن الطعام لمده طويلة ، فاتو بـ مناصحين من المشايخ فيسالونه :لماذا
25- انت مضرب؟! فيحدثه عن بالتعذيب الذي يمر به ، فيظهر المناصح حزنه ويقول سافعل ما أستطيع ، والشيخ خالد من صفاته
26- أحسان الظن بشكل كبير جدا ، وقلبه أبيض مما يتوقع الكثير ، فقال له فك الاضراب ولن يأتوك ، فصدقه الشيخ وفك الاضراب
27- وبعد أسبوع من فك اضرابه ، دخلوا عليه قوات الطوارئ وضربوه ضربا حتى أغمي عليه ، ورجعوا يعذبونه أكثر من قبل
28- ففي إحدى المرات كان الشيخ بغرفة التحقيق ، مقيد ومكلبش ومغمم، (بمعنى كلبش على يده وسلاسل على رجله وغطاء على عينه)
29- واقفا على قدميه أكثر من ست ساعات(حين سأله بعض بعض الأخوة بتعجب :ماذا فعلت خلال هذه الساعات ياشيخ؟!فرد عليه الأسد
30- ابد راجعت ست أجزاء)[الله أكبر][لله درك )، وبعد انتظاره ست ساعات دخل عليه الضابط المحقق ، وكان ملتحي ويأمر العسكر
31- بالصلاة لكن بالمقابل يمنع الشيخ من الصلاة ، مأهذا التناقض ؟!، المهم ، قال الضابط للشيخ خالد بتكبر وصراخ(هاا خالد
32- (هاا خالد ، نزل علييك الوحي؟!) فرد عليه الشيخ لا ، فجاء للشيخ ومسك رأسه ، فأخذ يضرب به بالجدار ويضرب ويضرب
33- يضربه بقسوة وبكل ما أوتي من قوة حتى سقط الشيخ صريعا ، طبعا حاولوا ان يجدوا على الشيخ شيء ، لكن لم يجدو عليه أي
34- أي شيء فكانوا إذا أسروا اسير جديد تهمته في والدي والشيخ في وادي سألوة : تعرف الشيخ خالد الراشد ؟! كانوا يريدون
35- ان يجدو عليه أي شيء يكون لهم حجه ، لكن الحمدلله لم يجدو ، فهل توقفوا عن مضايقته ومحاولة الزاق التهم ؟!
36- لا بل صاروا يأخذون بعض العسكر ، ويجعلونه يرتدي الزي المدني ويدخل بصفته اسير جديد ويتهم الشيخ بتهم باطله !!!
37- سبحان الله ، والله العظيم ان الشيخ كان يتلذذ في التعذيب ، وكان إذا عُذب قرأ القرآن ، ويقول أحد العسكر ، أراه
38- اراه يضحك أحيانا ، فلما أساله عن ذلك ، فيبتسم ، فيقول احتسب كل ذلك عند ربي ، أتمنى ان أنال أجر عظيم
39- بعد ثلاث سنوات بالتعذيب بتهمة غسيل الأموال ، (طبعا غسيل الأموال ، كانت الأموال التي اتهم من أجلها الشيخ
40- كانت تبرعات التي جمعها للنيجر ، بأوراق رسميه من وزارة الداخليه ، لكن كذبوها ، ومن التهم التموين للإرهاب
41- كان الشيخ يقوم الليل كله ويستغفر بالإسحار ، والدليل في جبهته ، كان الشيخ يقرأ الكتب كثييرا ، وكان كثير الابتسام
42- بشوش الوجه ، كان نومه في اليوم بالانفرادي ساعتين الى ثلاث ، كل وقته قراءة وقيام،الحمدلله طلب العلم بشكل كبير جدا
43- يقول أحد من اجتمع معه بالجماعي ، خالد الشمري ، كان واعظ بكأاء كثير الصلاة ، كثير القراءة ، كان بالغرفه
44- جميع أغراضه وقف للأخوة ، الآن الحمدلله يمتلك بحر من العلم ، لم يشتكي أبدا من التعذيب لي ولأهلي ، كنا حين نسألة
45- سالته في إحدى المرات قبل 6 سنين ، ماسبب أحمرار خدك يا أبي ؟! فيضحك ويعضني ، يقول هذي حنه يا بابا ، كم أنا حظوظ
46- بكوني ابنك ، كانوا يقولون له وقع لكي تظهر بالتلفاز وتقول انك على خطأ ، وانك مذنب ، فلا يقبل بذلك أبدا
47- كان يقول لنا بالزياره اثبتوا ، فأنا اتقلب في نعم الله ، الى الآن الشيخ مستمر بالتحقيق ، والله أعلم إذا كان يعذب
48- الى الآن أم لا ، لكن والله الشيخ ثابت ثبات عظيم لا يعلمه إلا الله ، بعد كل هذا التعذيب ، وكل الإكراهات ومنعه من
49- الزيارات والمكالمات ، لم يوقع على شيء لم يفعله ولم يرضى بشي ، كان يدافع عن الأخوان بحيث مره من المرات
50- دخلت قوات الطوارئ لضرب أحد الأخوة وهو نائم ، فتصدى الشيخ لهم ، ولم يرضى لأحد ان يمسه وأكل الضرب بدلا عنه
51- لكنه اسقط اثنين من الطوارئ أرضا كما وصلني وانسحبو بفضل الله ، كان الشيخ لا يشتكي من شيء أبدا ، فإذا سألته متى
52- الفرج ، فيجاوبك : أي فرج ؟!الله كل يوم يفرج علينا من كل جهه ، أدع لي بالثبات الثبات ، كان الشيخ يجهش بالبكاء
53- إذا ذكرناه بمسألة الأخلاص لله تعالى ، في صغري كنت إذا أردت أبكاءه قلت له اتق الله فيجهش بالبكاء مباشره
54- عندما قال اللواء التركي ما قاله لوالدي ، اتصال في ذلك اليوم فقال له آخي خليفه ، ان هناك من تكلم عليك بسوء
55- فقال مباشرة لا تذكر اسمه ، أدع له بالهدايه ، قال خليفه ، ياا أبي هذا يسيء إليك ، قال أبي:بل يحسن إلي ويسيء لنفسه
56- ادع له بالهدايه ، كان يحسن للعسكر حين نزوره ، بالابتسامه لهم وألدعاء لهم بالصلاح والهدايه ، فعندما نسألة عن ذلك
57- لماذا تحسن لاهولاء وهم سبب في الحاق الأذى لك؟!فيقول والله لم أحسن اليهم إلا لأنهم ظلموني ليعظم أجري ولاكون سبب
58- في هدايتهم والتأثير عليهم ، قلنا فهل تسامحهم !!! فقال أسامحهم على ما الحقوه بي لكن لا أسامحهم عما الحقوه بأخواني
59- لكن مره من المرات أخذ آخي خليفه ورقه ، يريد ان يعطيها وألدي،مكتوب فيها،أنه سيخرج لأن الكثير خرجوا ومن هذا القبيل
60- فقال للعسكري هل لي ان ادخل هذه الورقه لوالدي ؟ فصرخ العسكري ، يا جماعه هذا مهرب ورقة ، فقام بتفتيش خليفه
61- فحاول العسكري خلع ملابس خليفه ، فدفعه وصرخ عليه وقال ماذا فعلت أنا ، لم اهرب شيء وراجع الكاميرات ان أردت
62- فتركه أحد الضباط يدخل الى ألزياره وقال لوالدي ماحدث ، هنا غضب والدي غضب شديد، فطالب بمجيء هذا العسكري الى ان جاء
63- فقال له والدي : ضرني وساسكت لكن تضر أبنائي والله لا أدعك ولالحق بك مالا تتمناه ، فخاف العسكري وذهب ، ولم نره
64- من يومها ، كان يرضى لاذى على نفسه لكن لإيرضاه أبدا على اخوانه بالسجن أو أبناءه ، يقول لي أحد الأخوة الذين كانوا
65- كان والدك يردد (الصادق عنده قضيه يموت ويحيا من اجلها) كان مربي وأب ناصح واعظ ، جميع من قابلتهم وكانوا معه بنفس
66- حياتنا مع الشيخ خالد الراشد في السجن كانت أجمل أيام حياتنا ، لم نمزح مع أحد مثله ولم نجتهد في طلب العلم إلا معه
67- كان يضع المال في حصالاتنا اثناء نومنا ، كانت جميع أغراضه وقف للجميع عطورات أو ملابس أو كتب وغيرها
68- أه يا أبي ، كم فقدناك ، كم أحن إليك ، وأريد ان أعيش معك ، سجنت وأنا أبلغ من العمر 10 سنوات، كم عانت أمي
69- كانت تؤخذ من قبلهم في أواخر الليل لكي يحقق معها من قبل العسكريات ، تعبت في تربيتنا فاسأل الله ان يجزاها الجنان
70- هذه طبعا مقتطفات من قصص والدي في السجن فادعوا له بالثبات ولا تنسوه من المناصره ، والمطالبات بالإفراج عنه
71- اسأل الله ان يفك قيد جميع الأسرى ، لاتنسوا الأسرى يا أخوة فالكثير يمر بهذه الأمور والكثير يذوق ادهى منها
72- هذا والله على ما أقوله شهيد وصلِّ اللهم وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ..
كتبه :عبدالله بن خالد الراشد (@abo5aled100)
التغريدات بتاريخ 7 ديسمبر 2012
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
تغريدات الشيخ شايع الصوياني صهره الشيخ خالد الراشد تبين كيفية الاعتقال والتعامل مع الشيخ والمحاكمة
1) طريقة الإعتقال كانت تعسفية جداً حيث انه تم اعتقال الشيخ بعد زواجه بأربعة ايام لم يراعوا فيها المشاعر
2) لم نعلم عن الشيخ بعد اعتقاله لمدة ثمانية اشهر لازيارة ولا مكالمة ولا خبر هل لهذا الحد جريمته نكراء
3) في كذا زيارة يدخلون الشيخ على زوجاته وهو مقيد الرجلين واليدين مغمم العينين هذا يكون في مملكة الانسانية
4) في كذا زيارة يدخلون الشيخ على زوجاته وهو مقيد الرجلين واليدين مغمم العينين هذا يكون في مملكة الانسانية
5 ) الشيخ في زنزانة منذ اعتقاله لمدة سنتين تقريباً ثم شهرين تقريباً في جماعي ثم طلب الشيخ انفرادي ولم يزل الى هذه اللحظة
6 ) بعد سجنه بعام تقريباً منعت اشرطته الصوتية وكلكم يعرف انها تتحدث عن الجنة والنار والموت وغيرها لا لشيء اذاً لماذا ؟
7 ) في احد زيارة أبنائه له احضر ابنه يوسف مسواك لابيه لعلمه انه يحبه فكشفوا ذالك وهددو ابنه ذو التسع سنين بسجنه مع ابيه !!
8 ) المحاكمة تمت سرية ولم يخبروا أحداً بذالك بل حتى الشيخ نقل من الدمام لرياض لم يعلم انه ذاهب للمحكمة
9 ) لم يعلم الا بعد مكثه في زنزانة لشهر كامل في الحائر بل لم يستطع حتى تغيير ملابسه فجلس بها شهراً كاملاً !
10) حكم عليه القاضي خمس سنوات حكماً ثم اعترض الشيخ وناقشة فزاد عشراً ( تعزيراً ) ماشاء الله فإن زدتم زدنا
11) والقضايا التي اتهم بها الشيخ خالد خطبة يا أمة محمد وايضاً ذهابه وجمع المال لنيجر دون علمهم ؟ وكذالك الدعم
12) اعترض الشيخ على الحكم ولكن القاضي قال اعترض في السجن ومن ثم اخبروه ان يعترض اذا رجع لدمام هناك
13) في الدمام لم يستطع مقابلة احد هناك انتهت المدة التي لم يستطع الشيخ ان يعترض عليها بسبب تهميشهم ؟؟؟
14) في مدة التحقيق تعرض الشيخ لمعاملة سيئة جداً جداً بل حصلت اشياء لن تصدقوها بتاتاً اسأل الله ان يكتب اجر الشيخ خالد
15) لن انسى ذالك الموقف عندما كادان يبكي والحيت عليه يقول اجد حلاوة لا استطيع وصفها وكأن الله يقول لي اذا خرجت لن تجدها
16) عندما يريد أبنائه الخروج من الزيارة يقف ابنه عند الباب ويقول ( متى تروح معنا ) يقول الشيخ عندها تتبعثر كلماتي ؟
17) لم ازل اتذكر نبرة صوته قبل ان يفتح السجان باب غرفته لزيارة وهو يتلو القرآن وذات مرة فتح وهو يصلي الضحى
18) من العجائب أن الشيخ يصبح طريح الفراش لأربعة ايام وهو يطالب أن يذهب لطبيب ولكن هيهات اين حقوق الإنسان
19) دائماً مايوصي بالسلام لكل من سأل عنه ويوصي بتعلم فن الصبر حتى تروض النفس على ذالك بعد توفيق الله
20) الشيخ خالد كان دائمايسأل عن الشيخ سليمان العلوان فك الله اسره وقد تأثر جداً لعتقال الشيخ يوسف الأحمد تأثراً بالغاً
21) في الفتره الأخيرة تحسنت معاملة الشيخ جداً من جميع النواحي وهذه ارهاصات خير وبشرى بإتيان الفرج قريباً بإذن الله
22) وأخيراً أبشركم ان الشيخ بصحة وعافية والهمة مرتفعة جداً لاتراه الا ضاحكاً مبتسماً وكأنه ليس في سجن
شايع الصوياني @shalshamre
التغريدات بتاريخ 23 مارس
سبب اعتقال الشيخ الراشد
درَّةُ الخُبَــــر!!
5 مايو 2012
عذرا فلن أحدثكم عن مساهمة جديدة بهذا الاسم , ولا عن مجمع تجاري سيتم بناؤه في
مدينة الخبر في المنطقة الشرقية من بلاد الحرمين , بل سأحدثكم عن إنسان عرفته
منذ أكثر من خمس سنين
.
إنه الشيخ خالد الراشد
كنت في مسجد الحي أسبح الله بعد صلاة المغرب وفجأة وقف أحد المصلين وذهب وتحدث
مع الإمام برهة ثم استلم مكبر الصوت وأخذ يتحدث ,, توقعت الكلمة كسائر الكلمات
... فجلست أنظر إلى الأسفل وأسمع ما سيقوله ذلك الرجل ..وما هي إلا لحظات حتى
بدأ الكلام يدخل القلب ويهز أركان الضلوع,,, كان يتكلم عن الله سبحانه
وتعالى..وكلما ذكره أردف وقال جلّ في علاه .. فرسخت في ذهني تلك الجملة .. فأثر
فيّ وفي الحاضرين بالغ التأثير . وانصرف
.
واستمر الشيخ على هذا الحال يزورنا وغيرنا ما بين فترة وفترة
.
بعد أحداث 11 سبتمبر ... بدأت رياح الدعوة من جديد والإقبال على الله أكثر في
مدينتنا ... وتم تنسيق محاضرة في قاعة الأندلس في مدينة الدمام واسمها قوافل
العائدين وكان اسمه موضوعا على الإعلان ولكنني لم أكن أعرفه.. وقررت الذهاب
.
وصلت متأخرا بعشر دقائق ... وكانت القاعة الأولى الرئيسية ممتلئة عن بكرة أبيها
... وكنت أرى الشيخ على المسرح من بعيد يتحدث ويقص تلك القصص والجمهور خاشع
منصت ... كانوا مئات
.
بحثت لي عن مكان فما وجدت سوى ممر وجلست أنا وبعض الإخوة نسمع دون أن نرى الشيخ
وبدأنا ننصت وكانت الأرض باردة جدا
.
وفجأة سمعت تلك الكلمة
(
اللهُ ..جل في علاه
)
فتذكرت ذلك الشيخ الذي كان يزور مسجدنا , وأثناء ذلك تم فتح قاعة أخرى فأخذ كل
نعله (أجلكم الله ) وبدأ يدخل في تلك القاعة
..
أما أنا فأحببت أن أتأكد من الشيخ وهل هو ذاك ؟
وكان الشيخ على المسرح وكانت الرؤية صعبة قليلا إلا أنني عرفته وتذكرته.
وانصرفت بعدها وجلست مع الحاضرين وبدأت القاعة تمتلئ شيئا فشيئا , ثم أحضروا
شاشة كبيرة متنقلة تعرض لنا ما يجري في القاعة الرئيسية ... كان الموقف مهيبا
.. وبدأ الشيخ بقصة الطفل سالم رحمه الله المشهورة ... وما إن قرب من نهاية
القصة المؤثرة حتى ما بقي أحد في القاعة إلا ويبكي أو مسدلا شماغه أو غترته على
عينيه
.
كان عدد المهتدين بسبب تلك المحاضرة بالعشرات
..
رأيت أناسا ما توقعت بكاءهم يمشون وعيونهم تسيل
...
كانت لحظات لا تنسى
.
ومرت الأيام وسمعت بأن للشيخ مسجدا يلقي فيه بعض الدروس ... فقررت الذهاب إلى
هناك ... حرصت على المجيء مبكرا
...
دخلت ذلك المسجد الصغير في مدينة العمال في الخبر
.
كان هناك ما يحفك بالسكينة
..
وكان الجميع خاشعا في قراءته أو صلاته ينتظر الصلاة ... ومر الوقت ودخل الشيخ
وكان كحاله ما تغير منه شيء
...الزهد
في ملبسه والخشية واضحة على محياه الزكيّ
.
صلى بنا ... وكانت صلاته خاشعة ...الصوت يتهدج... واللسان يكرر آيات الوعيد إن
مر بها .. فزادنا خشوعا ورهبة وإنابة وخضوعا
.
وبعد انتهاء الصلاة صلينا السنة ثم بدأ بعض الإخوة يجهزون للشيخ طاولة الحديث
.. كان الدرس في السيرة النبوية وكان الشيخ يمزج الدرس بالموعظة والتربية
.
وكان المسجد يمتلئ دائما ويقف الناس في الخارج لسماعه ... وكان ربع الحضور
وأكثر.. من غير الشباب الملتزم أبدا
.
ومرة وأنا متجه نحو باب المسجد لأدخل وكان الشيخ في نفس الوقت يسبقني بخطوات
متقدمة من الجهة المقابلة لي فتوقف
...
والتفت إلي ومد يده مبتسما بكل تواضع وبشاشة و كان يتسوك فسلمت عليه
.
ومن يومها وأنا أحب هذا الشيخ واحترمه كثيرا رغم قلة حضوري له.
نقاء
...
تواضع...
همة
..
إخلاص...
صدق...
مرح وفكاهة...
تفاعل مع أحداث الأمة
.
ومرت الأيام وانشغلت في زحمة العمل والأحداث التي حصلت في بلادنا حرسها الله عن
حضور دروس الشيخ فقد كنت أدرس هذه الظاهرة بشكل كبير جدا وأخذت مني الكثير من
الوقت
.
سمعت بأن الشيخ قد انتقل إلى مسجد جديد في منطقة الثقبة ... فأحسست بالرغبة
بتلك الرقائق التي قد يفتقدها الإنسان مع مرور الوقت والعمل والانشغال بالأعمال
اليومية... رقائق ترقق هذا الكيان الإنساني ... وتجدد إيمانه وهمته للعمل مع
الله
.
تعجبت من وجود المسجد بذلك الحي بالذات
...
وتعجبت أكثر من هذه الحركة الضخمة حول المسجد قبل الصلاة ,, تجد النساء يدخلن
إلى مكان الصلاة الخاص بهن..تجد مجموعة من الشباب يشترون السواك .. وآخرون
يوزعون أشرطة وكتيبات ... وآخرون ينزلون من السيارة
.
دخلت المسجد وقد كان المسجد أكبر من المسجد السابق بعشرات المرات
.
صليت تحية المسجد وأخذت أدعوا ثم سكنت مخفضا رأسي إلى أسفل أتأمل في أمور كثيرة
حتى لمحت يدا تمد لي مصحفا فأخذته وشكرت صاحبه وبدأت أقرأ ...وأثناء ذلك سمعت
بجلبة تحصل عند باب الإمام فنظرت إلى هناك وإذا بالشيخ يدخل وخلفه كان بعض
الناس وقد أغلق الباب
..
وبدأ الشيخ يمشي
...
كان كما تركته ...لم يتغير فيه شيء
.
صلينا ...وتجهز الشيخ للدرس
.
كان الدرس عن الاستعدادات لغزوة بدر
...
وطلب منا الشيخ يومها البدء بحفظ سورة الأنفال كاملة وأعد برنامجا لذلك ينتهي
بعد أسبوعين وكان هناك بعض المتطوعين لكي يجرون اختبارا لمن يرغب في تسميع
السورة.
فحفظتها في ثلاثة أسابيع
.
كان الشيخ قمة في النشاط .. بل كان هناك العشرات من الأطفال يصلون الفجر في
مسجده في الصف الأول وكان هو محفزهم
...
حلقات التحفيظ في مسجده للكبار والصغار ... دروسه في الفجر والثلاثاء والجمعة
.. محاضراته وكلماته غطت دول الخليج ... سـاهم مع إخوانه في الخروج والدعوة إلى
الله ومثله يجوز له الخروج فهو طالب علم
.
كان يربينا على السكينة وضبط النفس وعدم التسرع وكان يعارض التفجيرات التي حصلت
بكل صراحة وكان أمينا في جُمَله منصفا ما استطاع بعكس الذين تاجروا في القضية!
وفي يوم خروجه للرياض مع إخوتنا للاحتجاج على حادثة الرسوم تلقيت رسالة في وقت
المغرب تدعو لذلك ولم أكن حينها أعلم عن حقيقة الأمر وملابسات الموضوع وقد كنت
مشغولا بأمور كثيرة
.
وأمور كهذه ينبغي لها شيء من التأني والتركيز حتى تحصل التأكد من حصول الثمرة
فالابتلاء والعقوبة ستحصل ولكن هل الثمرة مترجحة ؟ وهل هذه الوسيلة هي الأصلح
والأفضل ؟
وهذه الأمور تحتاج لوقت ولعقول متأنية
...
وبعدها كلنا تابعنا القضية ومن ثم اعتقال الشيخ
...
وبعد أن تحرينا الأمر وجدنا أن الشيخ قد وجهت له ثلاثة اتهامات
.
الأولى
:
هي الإتيان بالشباب إلى الرياض
.
وأنا بدوري أسأل
,,,
هل جاؤا بسيوف أو قنابل ؟
هل رفعوا شعارات تنادي ضد الحكومة السعودية ؟
هل جاؤا للرقص والعربدة ؟
الثانية : جمع التبرعات للنيجر
.
وأسأل هنا أيضا
:
هل كان الجمع سريا أم علنيا ؟
هل كان الشيخ معروفا للقاصي والداني ومعروفٌ توجهه ؟
هل كان حساب الشيخ معروفا للقاصي والداني ؟
أليس هو إمام وخطيب رسمي من قبل الأوقاف ؟ فلماذا هذا الصد ؟
الثالثة: وجود سلاح في بيته
.
وأسأل هنا أيضا
:
هل وجود سلاح أو أسلحة في بيت إنسان يعد تهمة فإن كان كذلك فكل أبناء الجزيرة
متهمون والكثير لديهم متاحف للأسلحة
...وهي
عادة قديمة متوارثة ...وأهم من ذلك حماية للبيت والعرض والمال من خطر السراق
وجرائم السرقة في هذه الأيام منتشرة وبشكل خطير في بلادنا.
ولو تأملنا هذه الاتهامات وأنا احترم الرأي الآخر وجميع الاجتهادات!! .. لكن
إذا قارنا التهم بوجود الشيخ والأعمال الجليلة التي يقدمها للأمة وللوطن في حفظ
الشباب من التفجيرات أو من الانحراف الأخلاقي وهو من أكثر المحاربين للدش .
أقول لو قارنا لرجحت كفة أعماله بكثير ومصلحة الإفراج عنه وتقدير مكانته
.
واليوم أوجه نداء لمحبي الشيخ وطلبته ومن نالوا شيئا من خيره أن يقفوا مع الشيخ
ومع جميع علمائنا في السجون...
لا أقول اذهبوا وفجروا أو اخرجوا على الحكومة...
لا والله
..
وإنما هي أفكار سلمية تفهما لطبيعة المرحلة
قابلة للتطوير أدرجها هنا ويتم تنفيذ اللائق منها
:
1-
الدعاء له ولبقية علمائنا ومشايخنا في مواطن إجابة الدعاء
.
2-
إنشاء موقع خاص لمؤازرة الشيخ
.
3-
تصميم تواقيع خاصة بالشيخ
.
4-
مراسلة المسئولين وتكثيف المراسلة وخصوصا في هذا الشهر
.
5-
مراسلة العلماء الكبار ممن لهم كلمة مسموعة
.
6-
تذكير الناس عبر المنتديات ورسائل الجوال بالشيخ والدعاء له
.
7-
نشر محاضراته ودروسه والتذكير بمحنته
.
أيها الأحبة
إننا مقصرون في حق الشيخ وبقية علمائنا فليقم كل بما يستطيع ... وإني لأحسب
الشيخ خالد الراشد وليا من أولياء الله الصالحين فليتقي الله حابسوه
...
فليتقي الله حابسوه .... فليتقي الله حابسوه
....
فمن ذا الذي ينصب نفسه ندا أمام الله وأوليائه
!
كتبنا هذا المقال
لمعروف المقام والحال
الزكيّ النقيّ الصادق العلم
لمن هب لنصرة جناب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
و سخّر نفسه لقضايا الإسلام النبيلة
نصر الله من نصره
وفتح الله على من سانده وجميع علمائنا وكل مظلوم
.
والله من وراء القصد
محمد الياقوت
بلاد الحرمين
الجمعة 5/ 10/1427 هـ
*
*
*
بعض من دروسه المميزة
*فغار
الجبار في سمائه
(مرئي)
http://www.islamway.com/?iw_s=Lesson&iw_a=view&lesson_id=47717
*السلاح
المعطل
!
http://www.islamway.com/?iw_s=Lesson&iw_a=view&lesson_id=23487
محاضرة
قوافل العائدين
http://www.islamway.com/?iw_s=Lesson&iw_a=view&lesson_id=27355
·بشرى
في الحصار والتاريخ والخندق
http://www.islamway.com/?iw_s=Lesson&iw_a=view&lesson_id=28794
*رجال
الفلوجة
http://www.islamway.com/?iw_s=Lesson&iw_a=view&lesson_id=35022
*أحوال
العابدين
http://www.islamway.com/?iw_s=Lesson&iw_a=view&lesson_id=23129
*قوافل
العائدات
http://www.islamway.com/?iw_s=Lesson&iw_a=view&lesson_id=4335
*مقاتلات
من جيش النبوة
http://www.islamway.com/?iw_s=Lesson&iw_a=view&lesson_id=20515
*قعيد
أحيا الأمة
!
http://www.islamway.com/?iw_s=Lesson&iw_a=view&lesson_id=32842
منقول
صورة من قرار القاضي
المعتقل الكويتي السابق ناصر الهاجري يحكي قصتة مع الشيخ خالد الراشد وكيف حاول المحقق الشهري بأن يفتري ع الشيخ
31 مارس 2013
المعتقل الكويتي السابق ناصر الهاجري
يحكي قصتة مع الشيخ خالد الراشد وكيف حاول المحقق الشهري بأن يفتري ع الشيخ
1⃣في
أيام الغزو الصليبي الرافضي على
#العراق
قرر بعض الاخوه نصرة اخواننا اهل السنه وان نجمع لهم المال
#خالد_الراشد
#غوانتانامو_الخليج
#السعودية
2⃣وفقنا
الله وفتح لنا طريق مع اهل السنة في
#العراق
من المجاهدين والعوائل المتضرره كانت شبه لجنة خيريه
#خالد_الراشد
#السعودية
#غوانتانامو_الخليج
3⃣واستمرينا
على هذا الحال قرابة سنة ونصف وكان في ذلك الوقت قد انتشرت سمعه طيبه للشيخ
#خالد_الراشد
في
#السعودية
وغيرها
#غوانتانامو_الخليج
#العراق
4⃣حدثت
نفسي عن الشيخ
#خالد_الراشد
ان اذهب له في
#السعودية
واطلب منه دعم ل
#العراق
بما انه يجمع المال ويشهد الله انني لا اعرفه
#غوانتانامو_الخليج
5⃣كلمت
اخ ف
#السعودية
الدمام طلبت ان ينسق لي لقاء مع الشيخ
#خالد_الراشد
والنيه ان نطلب اموال ل
#العراق
وفعلا اخذ لي موعد
#غوانتانامو_الخليج
6⃣وفعلا
خلال ايام كلمني وبشرني بلقاء
#خالد_الراشد
قابلته يوم الاربعاء بعدالعشاء في منزله وفتحت معه الحوار
#غوانتانامو_الخليج
#السعودية
#العراق
7⃣بقولي
له اتق الله ياشيخ
#خالد_الراشد
٣مرات طأطأ راسه ودمعت عينه قلت له نريد اموالاً لاهل السنه ف
#العراق
محتاجين
#غوانتانامو_الخليج
#السعودية
8⃣وكان
الشيخ
#خالد_الراشد
طوال حديثي معه مطأطأ رأسه متأثرا مما قلته من مآسي اهل السنه ف
#العراق
وجدت الاخلاص فيه
#غوانتانامو_الخليج
#السعودية
9⃣وجدت
الحرص الشديد في الشيخ
#خالد_الراشد
على مساعدته للمسلمين أيستحق ان يكون مثل هذا الرجل في
#غوانتانامو_الخليج
هو أحد أبرزالدعاة في
#السعودية